يعتبر التحقيق في نقاط الضعف والأمراض في المجتمع الديني من الخطوات الهامة والأساسية في اتجاه نمو المجتمعات وتقدمها. في غضون ذلك ، تم إيلاء المجتمع النبوي ، باعتباره النموذج الديني والاجتماعي الأخير للبشرية ، الاهتمام المرضي للقرآن الكريم ، حتى يتمكن من المرور بأمان عبر المعابر المعرضة للحوادث على طريق النمو والتقدم. وفي الوقت نفسه ، تلعب سورة الحجرات دورًا مهمًا في مجال الإرشاد وعلم أمراض المجتمع النبوي. الغرض من البحث الحالي هو فحص المجتمع النبوي من الناحية المرضية من منظور سورة الحجرات ، حتى يتسنى اتخاذ خطوات حازمة في المستقبل ، يجب التعرف على الماضي بشكل صحيح والدروس المستفادة من تجاربه ، لأنه إذا كانت هذه الإستراتيجية صحيحة. إذا أهملت الأكاذيب ستحل محل الحقيقة وسيخضع المستقبل لتهديدات مجهولة. في هذا البحث ، أولاً ، تم جمع مواد التحليل الأولية ووصفها بطريقة المكتبة ، ثم خضعت للتحليل العقلاني باستخدام طرق التفكير المختلفة. تظهر نتائج هذا البحث ضرورة الاهتمام الاستراتيجي بعلم أمراض المجتمعات الدينية.¹

^{انقر هنا لقراءة النص الكامل للنظرية.}